قامت إدارة بايدن بتهديد "إسرائيل" بالرد في حال استمرت في سياسة عرقلة دخول وإقامة الأجانب في الضفة الغربية.

وأوضحت القناة (N12) العبرية: "إنّ مسؤولون في إدارة بايدن بعثوا رسائل احتجاج إلى "إسرائيل" على خلفية "إجراءات إسرائيلية لعرقلة دخول واقامة الأجانب في الضفة الغربية”.

وأكدت القناة العبرية: "أنّ هذا الإجراء ينتهك بشدة حرية التنقل والعمل للطلاب والمحاضرين الأمريكيين"، مُشيرةً إلى أنّ الرد الأمريكي على الإجراءات الإسرائيلية، كان تأخير وعرقلة خطة الإعفاء من التأشيرة للإسرائيليين الذين يدخلون الولايات المتحدة.

وتقوم سلطات الاحتلال بقرض قيودًا صارمة على دخول المحاضِرين والطلبة الأجانب المسموح لهم بالتدريس والدراسة داخل الجامعات الفلسطينية بالضفة الغربية المحتلة، حيث أوضحت سابقاً أنها ستُحدد أعدادهم، إضافة إلى تحديد التخصصات والمواضيع المسموح بتدريسها ودراستها.