أكدت قوات "اليونيفيل"، مساء أمس الثلاثاء، على مواصلتها تنفيذ مهامها في جنوب لبنان رغم المخاطر المتكررة التي تواجه عناصرها أثناء الدوريات.
وشددت في منشور عبر منصة "إكس" على أنها تراقب بدقة أي خرق للقرار 1701 وتبلغ به مجلس الأمن، لافتة إلى أن أي انتهاك مهما كان صغيراً قد يعرّض مسار الاستقرار للخطر.
وكانت الناطقة الرسمية لليونيفيل، كانديس أرديل، صرحت قبل أيام بأن "وجود اليونيفيل في الجنوب هو لدعم سكان جنوب لبنان، ونحن هنا لدعم الأمن والاستقرار في هذه المنطقة. تلك هي مهمة قوات حفظ السلام، ونحن مستمرون في القيام بذلك".