طالب عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الإسلامي د. يوسف الحساينة، لمغادة سياسة العجز والوهن، والحسابات الخاطئة التي حكمة الواقع.
وأكد د. الحساينة على ضرورة العودة بلا هوادة للبدايات، ومقاتلة الشر الصهيوني الجاثم في وطننا بوحدة وطنية في الميدان، تقلب الموازين، وتعيد ترتيب الأولويات من جديد على قاعدة المقاومة والمواجهة.
وأرسل التحية لأهلنا في سبسطية، وبرقة في نابلس، جبل النار، وهم يواجهون الموت الزاحف نحوهم من عصابات المستوطنين بكل شجاعة وبسالة، ويسطرون أروع البطولات لمواجهة المجرمين العنصريين الجدد.