أطلق نادي الأسير الفلسطيني، صباح اليوم السبت، حملة تحت شعار “حريتنا واجب”، لدعم الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، بالتزامن مع اقتراب يوم الأسير الفلسطيني الذي يُصادف الـ 17 من نيسان/ ابريل من كل عام.
وأوضح النادي في بيان ، أن حملة “حريتنا واجب” تأتي امتدادٌ لرسالة وتساؤلات الأسرى المستمر عن مصيرهم، وامتدادٌ لرسالة حملة إطلاق سراح الأسير وليد دقة.
وبيّن أنّه من خلال الحملة سيتم استعادة قضية الأسرى المرضى الذين يواجهون جريمة الإهمال الطبيّ (القتل البطيء)، ومنهم الأسير عاصف الرفاعي المصاب بالسّرطان، والذي يُعتبر من أخطر الحالات اليوم.
ولفت النظر إلى أن أكثر من 400 أسير يقبعون في سجون الاحتلال، ومضى على اعتقالهم أكثر من 20 عامًا، في حين اتسعت دائرة تعريف "الأسرى القدامى" بانضمام المئات من الأسرى.