قام رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، نفتالي بينيت، باتهام منافسيه باستغلال حائط البراق لأغراض سياسية للإطاحة بحكومته.
تأتي تصريحات نفتالي بينيت بعد أسبوع من اشتباكات بين اليهود الأرثوذكس ونشطاء إصلاحيين جاؤوا للصلاة في حائط البراق بالقدس المحتلة.
وفي منشور على صفحته في "فيسبوك"، أوضح رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي أنه "إذا كان هناك خلاف، فعلينا حله بالحوار".
وتدعو ما تسمى بـ"نساء الحائط" بالمساواة في العبادة امام الحائط، وهي مجموعة تدعمها حركات يهودية ليبرالية، بحسب قناة "I24 NEWS".
وصادق نواب المعارضة، بمن فيهم رئيس حزب الليكود بنيامين نتنياهو، وأعضاء الأحزاب الأرثوذكسية، على "الاحتجاج" على وجود النساء في حائط البراق، يوم الجمعة الماضي.