يستعد المواطنون لتوديع العام الحالي 2021، وقد وصفه الكثيرون منهم بالأسوأ منذ عدة سنوات، حيث شهد قطاع غزة خلاله سلسلة من الأحداث، كان أبرزها العدوان الذي شنه الاحتلال خلال شهر أيار الماضي، إضافة لتفاقم معدلات الفقر والبطالة، وكذلك استمرار الوباء.
ورغم سوء العام المنصرم إلا أن الكثيرين أعربوا عن أملهم بأن يشهد العام الجديد تحسناً في الأوضاع، وانقشاع الأزمات، والأهم أن لا يشهد العام 2022 أي حروب جديدة، تفجع الناس وتفقدهم أحبتهم ومساكنهم