ينتظر العالم أجمع، خروج الطفل المغربي ريان الذي وقع في البئر منذ أربعة أيام سالماً لاهله، وتنظره والدته بدموع وأمل ودعاء وأمنيات لعودة ابنها لحضنها.
وقد دخلت عملية إنقاذ ريان، العالق منذ أكثر أربعة أيام في بئر عميقة لا يتجاوز قطرها 30 سم، في ضواحي مدينة شفشاون، شمالي المغرب، مرحلة حاسمة، بعد الانتهاء من الحفر العمودي، وبدء الحفر الأفقي إيذاناً بتنفيذ خطة الوصول إليه.